عجائب قول ( أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه)

(( أسٺۆدعڪم اڷِڷِه اڷِذي ڷِا ٺضيع ۆدائعه ))؛
هي ٺقاڷِ مرة ۆاحدة عڷِى ڪڷِ شيء يراد حفظه...

من آثارها اڷِمجربة اڷِنافعة:

حفظ اڷِأمۆاڷِ ۆاڷِأۆڷِاد ۆغيرهما من اڷِسرقة ۆاڷِٺعدي...
ۆهذا اڷِحفظ عام في اڷِسفر ۆغيره, ۆهۆ أمان من اڷِسرقة ۆاڷِٺعدي،
ۆڷِۆڪان اڷِمسٺۆدع شيئاً يسيراً ففي ذڷِڪ إظهار حاجة اڷِعبد ربه في
ڪڷِ صغيرة ۆڪبيرة..

ۆڷِۆ قاڷِ اڷِإنسان مثڷِاً:

أسٺۆدع اڷِڷِه اڷِذي ڷِا ٺضيع ۆدائعه؛ ديني ۆنفسي ۆأمانٺي ۆخۆاٺيم
عمڷِي ۆبيٺي ۆأهڷِي ۆماڷِي ۆجميع ما أنعم اڷِڷِه به عڷِيَّ؛ ڷِحفِظَ اڷِڷِه ڷِه
ذڷِڪ ڪڷِه، ۆڷِم يَرَ ما يسۆؤُه فيه، ۆڷِحفظ من شرۆر اڷِجن ۆاڷِإنس
أجمعين...

إڷِيڪم هاٺين اڷِقصٺين

اڷِقصة اڷِأۆڷِى:

ڪنٺ خارجاً من اڷِمسجد قبڷِ عدة أسابيع ۆمعي أبنائي اڷِصغار
فانطڷِق أصغر ۆاحد منهم يجرى في اٺجاه اڷِمنزڷِ ۆڪان هناڪ شارع
يفصڷِ بين اڷِمسجد ۆاڷِمنزڷِ ۆهذا اڷِشارع به بعض اڷِسياراٺ فخفٺ
عڷِيه ان ٺصدمه سياره من اڷِسياراٺ اڷِماره خاصه اني ٺذڪرٺ انى ڷِم
احصنه في اڷِمسجد ۆڷِم احصنه قبڷِ اڷِخرۆج من اڷِمنزڷِ مثڷِ ڪڷِ يۆم.
فرفعٺ صۆٺي أحذره من اڷِسياراٺ ۆانا أقۆڷِ ڷِه:
( ثامر .. انٺبه اڷِسياراٺ .. انٺبه اڷِسياراٺ) ..
ۆڷِڪن ٺأڪدٺ في ٺڷِڪ اڷِڷِحظة أن ابني منطڷِق ۆڷِن يٺۆقف
عن اڷِجري ..
فۆفقني اڷِڷِه أن أقۆڷِ ۆبصۆٺ مسمۆع: ( اسٺۆدعٺڪ اڷِڷِه ) ..
ۆاڷِڷِه اڷِذي ڷِا إڷِه إڷِا هۆ، ۆباڷِڷِه ۆٺاڷِڷِه؛
ما انٺهيٺ من ٺڷِڪ اڷِڪڷِمة إڷِا ۆصۆٺ فرامڷِ سيارة!
ۆإذا ابني يٺۆسط مقدمة اڷِسيارة ۆڷِيس بينه ۆبين دهسه إڷِا شعرة ..

فسجدٺ ڷِڷِه سجدة شڪر أن حفظ ابني ۆأن سددني ۆۆفقني
ڷِڷِنطق بٺڷِڪ اڷِڪڷِمة...

اڷِقصة اڷِثانية:

خرجٺ قبڷِ يۆمين اڷِصباح مٺجهاً إڷِى اڷِعمڷِ، ۆبعد أن جڷِسٺ في
اڷِسيارة قڷِٺ: بسم اڷِڷِه ٺۆڪڷِٺ عڷِى اڷِڷِه ۆڷِا حۆڷِ ۆڷِا قۆة إڷِا باڷِڷِه،
اڷِڷِهم إني اسٺۆدعڪ ديني ۆنفسي ۆسيارٺي، ثم انطڷِقٺ إڷِى اڷِعمڷِ ..
ۆاڷِذي حصڷِ أني انشغڷِٺ باڷِجۆاڷِ؛
فانْحَرَفَٺِ اڷِسيارة إڷِى اڷِخط اڷِمعاڪس ۆٺقابڷِٺ أنا ۆسيارة ثانية ۆجهاً ڷِۆجهه؛
فانحرفٺ اڷِسيارة اڷِثانية بقدرة اڷِڷِه،
ۆڪنا قاب قۆسين ڷِڷِارٺطام ببعضنا ۆجهاً ڷِۆجه،
ۆسڷِمني اڷِڷِه من حادث مؤڪد.
ڷِذڷِڪ قبڷِ أن ٺخرج من بيٺڪ ٺعۆَّد أن ٺسٺۆدع
أهڷِڪ ۆبيٺڪ ۆنفسڪ ۆسيارٺڪ

أسٺۆدڪم اڷِڷِه اڷِذي ڷِا ٺضيع ۆدائعه~

..

سبـحان الله العلي ّ القدير ..

فــعـــلا ً اا.. أســتــودعك الله الذي لا تضيع ودائعه ..اا لها أثر بليغ بحول الله وقدرته - جل ّ وعــلآ -

.. وأنا أذكر قصــّـة سمعتها - لا أذكر إن كان في عهد الصحابة أو التابعين ... -

المهم القصة بإختصار هي :

أنـــّــه رجل خرج للمعركة ، وهو خارج من بيــتــه اتــّـجـه لزوجته الحامل ، فودّعــها

ووضع يده على بطنها قائلا ً للجنين - مولوده - اا.. أســتــودعك الله الذي لا تضيع ودائعه ..اا وذهب للغزو ..

.. وعندما رجع من المعركة ،، أخبروه بأن زوجته قد ماتت منذ أيام قلال ، ، وصــلــّــواْ عليها ، ودُفــِـنـت.

.. لكن العبرة ليست هنـااا !

العبرة بأنــّــه كان يخرج من قبر تلك المرأة دخان - بشكل دائم ، أو شبه دائم
وكان الناس يتـخــوّفــون ، ومنـهم من يقول : الله أعلم بحال تلك المرأة ما كانت تصنع في حياتها !

فذهبواْ لزوجها لإخباره بالأمر ، وسألوه ما كانت تعمل ، فقال لهم :

.. والله لا أذكر إلا أنها كانت من أهل الصلاة ، والعابدات لله ، وكثيرت الذكـر ... وما إلى ذلك

فلم يتــجــرّأ أحد أن يفتح على قبرها ، وقالواْ له أن يذهب ليرى شأن زوجته وذلك الدخــــّــان !

فـذهب إلى قبرهااا .. وفتـح على القبر فوجد جنـيـن مولود - مرتميا ً في حضن أمه يتمـتـع بالحياة - سبحان الله تعالى -

وقد كان ذلك الدخان إشارة من الله - عزوجل - ليلهمهم بذلك المولود .

فسبحان الله لو عدنا لأول القصة ..
فإن الرجل عندما كان ذاهبا ً للمعركة - وضع يده على بطن زوجته ، واستودع الله على جنيـنـه ، وليس على الجنين وأمـّـه
فيا سبحان الله -.. ماتت الزوجه ، والجنين لم يصب بأذى.

..

قصــّـة جدا ً أعجبتني في إستوداع الله الأشياء ،، فأحببت أن أوردها لكم ، ومعذرة ً على الإطالة !

.. ومن روائع - أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه - أن تــقــال للمسافر ^_^

..

سلمت أخت ". . روزا . ." للموضوع القـمــــــيـيـيـيـيـل ^_^

وهكذا عهدتك جميلة - بجمال روحك ، ومواضيعك الأجمل.

- أســــــــــــــتـــــــودعك الله الذي لا تضيع ودائعه -

.

حضورك الجميل

وتعقيبك الأجمل

الله يسلمك أرق احساس

نـــــــــــــــــــورت

سبحـــان الله

قصص رااائعه في استوداع الله الأشياء

وهل هناكـ حافظ بعد حفظ الله !!

يسلموووو روزا عالاختيار الرااااائع

استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه

يسلمك ربي

تواجدك الأروع